مختصر القصة
رودرا والدته هربت مع رجل آخر وأصبح سخرية لدى الاطفال , بارو تم قتل والداها على يد الـ BSD
ولمن كان كل واحد فيهم تارك المكان اللي كان عايش فيه تقابلو عند موقف الباصات ” رودرا كان يبكي وبارو أعطته اللعبه اللي معها وكل باص أتجه بإتجاه معاكس ”
بارو أصبحت تعيش في قرية ورودرا أصبح ضابط بالـ BSD !
بقرية بارو تم أختيارها للزواج من رجل عبر الحدود ” والمقصد الخفي من زواجها تبادل الأسلحه بدون علم الأمن ” لكن هيهات تمر على رودرا اللي ناوي يمسكهم بالجرم المشهود …
ثاني لقاء بينهم وهم كبار : كانو في ناس يضايقونها وجاء البطل المغوار رودرا وأنقذها .
ثالث لقاء بينهم : وقت خطوبتها كانت طالعه تبي تقابل فارون بالخارج وهو داخل متنكر يراقب الوضع ” وماتعرفو على بعض ”
ثالث لقاء بينهم على الحدود .. مع الطلق الناري رفع المسدس عليها وتوقف كل شي حوالينهم ” هو أفتكرها لمن أنقذها , وهي شريط الذكريات يمر قدامها أمها أبوها أختها والـ BSD وأغمى عليها ”
وماصحت إلا على صوت الرصاص لمن أطلق رودرا على زوجها .. كان يبي يقتلها بس كان في شي يمنعه ” ممكن الحب الخفي ” , أخذها كرهينه وشاهدة أيضاً أن الأسلحه تخص أهل قريتها ” بما أن الأخت ماكانت بوعيها وقت الطلق الناري والمضاربات فكل اللي يقوله رودرا بالنسبه لها كذب ”
قريتها أنكرت معرفتها و تورط فيها وأخذها بيته بالدس , رجع لأهله اللي تركهم وهو صغير عشان يحميها من تاكور اللي ناويه يقتلها … لمن أكتشفو أهله وجودها عملو مسرحية أنها خطيبته